مشبك ورق صغير أحمر اللون / قصة رجل تبادل بمشبك ورق مقابل منزل كبير
مشبك ورق صغير أحمر اللون / قصة رجل تبادل بمشبك ورق مقابل منزل كبير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، مرحبا بكم أحبابنا في موضوع جديد على مدونة " فكرة سهلة".
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، مرحبا بكم أحبابنا في موضوع جديد على مدونة " فكرة سهلة".
نسمع كثيرا عن أشخاص كان بالأمس القريب أثرياء لدرجة الجنون. لكن بعد مرور الزمان، يصيبهم الإفلاس، ليتحول ذلك الثراء إلى فقر مدقع وغالبية هؤلاء الحالات. يكون سبب إفلاسهم، هو حصولهم على هذه الثروة. بشكل غير متوقع كالإستفادة من تركة الوالدين بعد الموت. أو لعبة حظ، أو مشابه من الأسباب المفاجئة، والغير المتوقعة، عكس الأشخاص الذين يبدأون تدريجيا من الصفر إلى الثراء. فهؤلاء غالبيتهم ينجحون في مسايرة حياتهم تسلق وتثبع خطوات الحرية المالية وفتح باب الثراء المالي.
سأشارك معكم قصة رجل كان حلمه الحصول على منزل صغير. دون بدل جهد كبير، وبفكرة سهلة، إستطاع تحقيق أرباح كبيرة، وشهرة عالمية، إضافة إلى المنزل الذي كان يحلم به. العجيب في سر نجاحه هو مشبك ورق صغير أحمر اللون ،" فيلول"، نعم مشبك ورق صغير أحمر اللون . إستطاع من خلاله تحقيق حلمه، في إمتلاك منزل من طابقين .
بطل القصة، إسمه "كايل مكدولنالد" .أصله كندي من قرية صغيرة، بدأت قصته، سنة2005. لما وجد مشبك ورق صغير أحمر اللون على الطاولة. لتراوده فكرة غريبة، تذكر لعبة قديمة كان يلعبها في سن الطفولة، تسمى "تحدي تبديل الشيء بأفضل منه" . فلما شاهد الشاب الكندي مشبك ورق صغير أحمر اللون ، قال في نفسه، لما أقوم بنفس الفكرة، في سن السادسة والعشرين.
أخذ مشبك ورق صغير أحمر اللون ، ووضع صورة في موقع بيع مشهور. وكتب في وصف المنتج، أنه يرغب في مقايضته بشيء أخر، كيما مان نوعه.
أخذ مشبك ورق صغير أحمر اللون ، ووضع صورة في موقع بيع مشهور. وكتب في وصف المنتج، أنه يرغب في مقايضته بشيء أخر، كيما مان نوعه.
فتاتين إسمهما " روني" و "كرينا" من مدينة فانكوفر، أرادا المزاح فردوا عليه بقبولهم المقايضة، بقلم عندهم على شكل سمكة،
إتفق مع الفتاتين، بعد إستنتاجه أن القلم أفضل من مشبك ورق صغير أحمر اللون ،
شعر "كايل" بالحماس، لإستمراره في هذه الفكرة.
إتفق مع الفتاتين، بعد إستنتاجه أن القلم أفضل من مشبك ورق صغير أحمر اللون ،
شعر "كايل" بالحماس، لإستمراره في هذه الفكرة.
عرض صورة السمكة في نفس الموقع، ومرة ثانية، تواصلت معه إمرأة، إسمها "ناني" ؤأخبرته أنها تملك قبل عليه وجه غريب،
كايل قبل بالمقايضة، وأصبح عنده شيء أحسن من ماسك الأوراق الأحمر الصغير، والقلم، ليزيد حماسه من جديد.
كايل قبل بالمقايضة، وأصبح عنده شيء أحسن من ماسك الأوراق الأحمر الصغير، والقلم، ليزيد حماسه من جديد.
بدأ خبره ينتشر بين أصدقائه، حتى وصال خبر وسائل التواصل الإجتماعي، لينتشر بشكل كبير،
وصل خبر رجل إسمه "شون"، فاقترح عليه زيارته في بيته. لتناول وجبة مشوية، ومقايضته بمشواته الصغيرة مقابل القفل، الذي إستعمله لإصلاح غطاء إناء القهوة.
لتستمر نفس العملية. وهذه المرة مع ملازم البحرية الأمريكية، الذي إحتاج المشواة الصغيرة، مقابل أحد المولدات الكهربائية التي كان يملك منها الكثير. بعد إتمام عملية المقايضة، يتفاجأ "كايل" بقلة الطلب على المولد الكهربائي، عانى لأسابيع، حتى إقترح عليه طفل صغير يقطن بنيويورك .
مقايضته، بلوحة إشهارية مع برميل، لتتسلسل عمليات المقايضة من جديد، وهذه المرة مع أحد الشخصيات الكوميدية المشهورة في التلفاز. إسمه "ميشيل"، واقترح عليه هذا الأخير، مقايضته بأسوأ دراجة ثلجية عنده. مقابل لوحة الإشهار والبرميل.
بعد إتمام العملية، بدأت الأمور تتسارع عند "كايل" من مشبك ورق صغير أحمر اللون ، إلى دراجة ثلجية.
بعد إتمام العملية، بدأت الأمور تتسارع عند "كايل" من مشبك ورق صغير أحمر اللون ، إلى دراجة ثلجية.
بعد وقت قصير، مجلة مختصة في الدراجات الثلجية. إسمها "snoriders" تقترح على "كايل" مقايضته برحلتين لشخصين إلى منطقة جبيلية سياحية في كندا، مقابل الدراجة الثلجية. قصد إعطاء المجلة دعاية إشهارية. حتى تزيد من مبيعاتها.
وبعد إتمام الصفقة، بأيام وكما كان متوقعا. إنتشر خبر المقايضة، بشكل كبير، دفع كثير من القنوات التلفزيونية، عقد لقاءات مع" كايل" تحدث عن فكرته. التي بدأت بمشبك ورق صغير أحمر اللون .
وفي أحد اللقاءات ظهر "كايل" بقميص عليه شعار شركة "cintas". الخاصة بصنع ملابس العمال، وليصل الخبر، مالك هذه الشركة، فأراد إستغلال الفرصة حتى يعطي لشركته دعاية أكبر.
وبالفعل اتصل ب"كايل" وإقترح عليه مقايضته بسيارة "كرافان" مقابل الرحلتين. بالطبع تمت العملية، وأصبح يملك سيارة "كرفان" وذلك بسبب مشبك ورق صغير أحمر اللون .
تلقى "كايل" عروض كثيرة مقابل السيارة، لكن هذه المرة، غير من توجهاته السابق .والتي يقبل من خلالها بالمقايضات الأكبر والأحسن ماديا. ليقبل بمقايضة سيارته مقابل تسجيل ألبوم غنائي، ليتفاجأ بالكم الهائل، الذي يرغب بمقايضته.
إختار "كايل" إمرة إسمها "جودي" كان تملك منزل مكون من طابقين تقوم بإستأجاره. إقترحت عليه مقايضته، بالطابق العلوي لمدة سنة، بعد إتمام عملية المقايضة. فكر "كايل" في السكن فيها وإنهاء عمليات المقايضة، التي بدأت من مشبك ورق صغير أحمر اللون . لكن تفاجأ بإمرة تستأجر الطابق السفلي بطلب مقايضته بالطابق مقابل ليلة مع رئيسها. تعجب من هذه المقايضة، لكن اتضح له أنها مديرة مطاعم مغني الروك الأمريكي المشهور "ألي سكوبر" . فقبل بالعرض، وتمت المقايضة.
إختار "كايل" إمرة إسمها "جودي" كان تملك منزل مكون من طابقين تقوم بإستأجاره. إقترحت عليه مقايضته، بالطابق العلوي لمدة سنة، بعد إتمام عملية المقايضة. فكر "كايل" في السكن فيها وإنهاء عمليات المقايضة، التي بدأت من مشبك ورق صغير أحمر اللون . لكن تفاجأ بإمرة تستأجر الطابق السفلي بطلب مقايضته بالطابق مقابل ليلة مع رئيسها. تعجب من هذه المقايضة، لكن اتضح له أنها مديرة مطاعم مغني الروك الأمريكي المشهور "ألي سكوبر" . فقبل بالعرض، وتمت المقايضة.
عرض "كايل" الليلة للمقايضة. فتواصل معه أحد المعجبين بمغني الروك الأمريكي "ألي سكوبر" فعرض عليه مجموعة أغراض لفرقة الروك "كيس" المشهورة جدا. وأضاف أنه يملك كرة ثلج خاصة بهم، فلما سمع بكرة الثلج. قال في نفسه:"الآن وصلت الهدف "، وتمت المقايضة بالليلة مقابل كرة الثلج. لكن تفاعل الناس الذين تابعو هذه القصة، كانت سلبية، بسبب عدم توازن بين كرة ثلج عادية. مقابل ليلة مع أشهر مغني الروك أنذاك، وكثير من هؤلاء المتابعين حكموا على قصة المقايضات بالفشل.
لكن الذي لم يعلمه الجميع، أن" كايل" كان مجهز مقايضة قبل كرة الثلج هذه.
قبل شهرين. إتصل شخص ب"كايل" إسمه"كوربن برنست". وأخبره أنه مخرج كبير لأفلام هوليود، وعرض عليه دور فيلم كبير وكامل مدفوع، طبا من أجل الدعاية.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته، تتمة القصة في الموضوع التاني.
قبل شهرين. إتصل شخص ب"كايل" إسمه"كوربن برنست". وأخبره أنه مخرج كبير لأفلام هوليود، وعرض عليه دور فيلم كبير وكامل مدفوع، طبا من أجل الدعاية.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته، تتمة القصة في الموضوع التاني.
المصادر: